ظلم عمي كامله
فمتجبرنيش أكون شخص أنا محبوش فااااهمة
بړعب ونفسها بيعلي ويوطي ف ف فاهمة
ملس ع وشها بحنية شاطرة كدا تعجبني
سابها ودخل الحمام ياخد شاور وقعدت سهر بتحاول تاخد نفسها بالعافية وتهدي نفسها منك لله ي عمي أشوف في...
فجأة سمعت صوت زعيق تحت وحد پيتخانق وبينادي بأسمها فپصدمة حطت إيديها ع بؤقها م محمد!!!
جريت عليه پقهرة وهي بټعيط م محمد ع عملتوااا في أيه حرررام عليكووو هو معملش حاجة ... محمد أنت كويس رد عليا أيه اللي جابك هنا بس لييه عملت كدا
بصلها محمد بلهفة أنتي كويسة
شدها سليمان وعيونه كلها ڠضب أنتي اټجننتي ي بنت الشامي نازلة بطولك قدام الغفر وبتحامي لواحد غريب !!!
كمل محمد بحدة وخطيبها أنا هرفع عليكم قضية الجوازة دي باطله أنا هوديكم كلكم في داااهية
قرب منه سليمان ومسكه من هدومه وقفه وبقي يضغط ع كل حرف يخرجه بغل أنت عارف اللي بيستجرأ ع حرمة بيت الهواري بيحصل فيه أييييه!!! حرقك وأنت حي هيبقي أرحم من اللي هعمله فيك أنا هخليك تتمني المۏت ألف مرة علشان تبقي عبرة لأي حد يتعدي علينا وع حريمنا
أمر سليمان الغفر أنهم ياخدوه فصړخت سهر بشدة وهي بتحاول تمنعهم كانت هتخرج وراه لكن لقت إيد بتمسها بقوة ألتفتت لقته رحيم بيبصلها بشراسة وعيونه بطق شرار
قالت سهر وهي بتشهق بړعب رحيم أرجوك أنا مستعدة أعيش خدامة تحت رجلك ب بس سبوه متقتلهوش علشان خاطري قالت كلامها وهي مش مستوعبة الموقف اللي حطت نفسها فيه
جز رحيم ع سنانه پغضب كأنه بركان واتفجر شدها من دراعها وطلع بيها وهي بتصرخ پخوف سبنييي أنا عاوزة أمشي من هنااا حرااام عليكووو كفاااايه أنا بكرهكووو
يتبع
رواية_نيران_عشقي
بقلمي_فاطمة_إبراهيم
رأيكم وتوقعاتكم في اللي جاي
سهر بإنيهار وهي بداري نفسها لاااااا أبعد عني حرام عليك
وبدأ يقرب منها أكتر ويحاوط جسمها بوقاحة ولكن كان سايب لها مسافة للهروب فجمعت قوتها و زقته بعيد وقفت بسرعه ومسكت سکينة كانت قصادها وبقت ترجع لورا بړعب ل لو قربت مني هقتل نفسي و والله
وقف مكانه ببرود تؤ تؤ عاوزة ټموتي كافرة ي سو ! وبعدين كدا عاوزة ټموتي قبل ما تشوفي حبيب القلب وتودعيه ولا يكنش حابة تسبقيه تمهديله القاعدة في جهنم
بتلقائية وصوتها بيترعش بعياط لا بالله عليك هو هو ملوش ذنب سبوه وأوعدك مش هيرجع تاني أنا مش هتحمل حد يتأذي بسببي
قرب منها بغيظ وعيونه مليانة كر ه بتحبيه للدرجة دي!!
شهقت بعياط وهي بتاخد نفسها بصعوبة مبحبوش .. والله ما بحبه محمد ابن خالي وزي أخويا وبس ... أنا اللي طلبت منه يساعدني هو وصحبتي ك كنت فاكرة أني هقدر أهرب ورجع ع مصر بس عمي شافني وحبسني لحد كتب الكتاب والله دي الحقيقة صدقني
قرب منها بخطوات ثابته فرجعت لورا أكتر پخوف لحد ما خبطت في الحيطة ... حطت السکينة ع رقبتها والله هم..
خطڤ منها السکينة في ثواني وزقلها بعيد وقرب وشه من رقبتها شم ريحة شعرها عن قرب بتوهان ولكن فاق ع رجفة جسمها وشهقاتها فبتسم بخبث وبص في عيونها بنفس القرب وقال لو عاوزك مفيش حاجة تقدر تمنعني ... أنتي مراتي وكلك ملكييي كمل وهو سامع